12:46 مساءً
الاثنين ، 9 يونيو ، 2025
كتبت – فاطمة أديل:
رفعت امرأة تبلغ من العمر 30 عامًا تدعى “سمر أ” دعوى قضائية تم نقلها إلى محكمة الأسرة في مستوطنتها الخامسة بعد أقل من عام من زواجها ، لتبرير طلبها بسبب الافتقار إلى الإغاثة النفسية لزوجها على الرغم من الاستقرار المالي والاجتماعي في حياتها الزواج.
“سمر” في الدعوى التي حملت رقم 931 في عام 2024 “، منذ اليوم الأول بعد الفرح ، شعرت أنني لم أكن مرتاحًا ، لذلك كنت منخرطًا لمدة عام ، وكانت جميع احتياجاتي أبقارًا طبيعية ، ولكن بعد الزواج ، بدأ كل من شعر أنني كنت أنظر إلى وجهه يشعر بالغرابة.
وأضافت: “زوجي أحمد.
زارت الزوجة الطبيب النفسي وأكدت أنها خضعت لجلسة علاج نفسية لإنقاذ الزواج ، لكنها لم تكن ناجحة في التكيف على النحو التالي:
“كنت أحارب نفسي لأكمله ، لكن كل يوم شعرت أن روحي كانت أكثر إبادة.”
وأوضحت أنها واجهت زوجها على ما شعرت به وطلبت بصراحة الطلاق ، لكنه تجاهلها ورفضها وتعامل معها.
خلصت “سمر” خطابها بأنها لم يكن لديها خيار سوى اللجوء إلى العدالة لأنها رفعت دعوى طفرة بعد شهرين من الانسحاب الفعلي.
